検索キーワード： ナレーター "سمعان فرزلي" すべてのカテゴリー

تدور أحداث الرواية في مدينة القاهرة... أنيس زكي هو الشخصية الجوهرية؛ موظف في وزارة الصحة في قسم المحفوضات... درس الطب والقانون والعلوم لكن لم يسعفه الحظ والمال لمواصلة دراسته الجامعية. تحصّل على الوظيفة بوساطة صديق طبيب.. فقد زوجته وابنته منذ عشرين سنة إثر مرض لم يذكر...أدمن على المخدرات جراء تلك المصيبة ويلاقي صعوبات في العمل جراء إدمانه...

فردريك برونيوس، كاتب نيوزلاندي سويدي، حاصل على شهادة جامعية في الصيدلة والصحافة، صدر له في السويد روايتان وكتاب من أدب الواقع، و كتابه "أمير الروح والمنارة المفقودة" يعد أول كتاب له باللغة الإنجليزية، وحائز على جائزة السيريوليوس فوجل عام ٢٠١٣م. "أمير الروح والمنارة المفقودة" هي رواية خيال علمي غريبة وهزلية تثير التفكير، تحكي في اللغة العامية عن طالب في المدرسة الثانوية، يدعى "جورج لارسون"، البالغ من العمر ١٨ عاماً، حياته بصدد أن تصبح غريبة جداً

"صروح اسطنبول" قصة بوليسية للكاتب التركي أحمد أوميت، تأخذك في رحلة بين الماضي والحاضر، وتكشف لك النقاب عن ماضي اسطنبول العريق وحضارتها وآثارها؛ مسلّطة الضوء على أهم المراحل التي مرّت بها.

في كتاب "القانون الخمسون للقوة" ينضم "50 سنت" أيقونة موسيقى البوب والهيب هوب الأمريكية إلى روبرت غرين مؤلف الكتاب الأكثر مبيعًا "كيف تمسك بزمام القوة - 48 قاعدة ترشدك إليها" لإنجاز الكتاب المقدس للنجاح في الحياة والعمل، بناءً على مبدأ واحد: الخوف من لا شئ!

يتساءل المفكر التونسي الكبير يوسف الصديق في كتابه هذا: "ما الذي جعل القرآن غير قابل للقراءة المأذونة إلا بوساطة رجال الدين؟ ومن الذي بَوَّأَ رجل الدين سلطة التعهّد بقراءة ما، ثم الأمر بترديد ما وقف عليه؟ وما بال هذا النص البديع يأتي إلى مسامعنا في تلاوة رتيبة فنستبدل طاقته في بث بعده الكوني بسبات شتوي في فضاءات أرشيفنا العربي الإسلامي المنخورة؟".

"يستدرجني الغضب إلى مقال مباشر، ليس هكذا تكتب الحكايات، مهمتي صعبة يا شهرزاد، الأنقاض كثيرة، وعلى جدك أن ينقض كثيراً قبل أن يغزل لك كساء من هذه الحكاية، أو يقيم منها مبنى له منطق ومعمار. جدك ضائع يا بنت، نقض الوزر ظهره وأقعده. ستقول البنت....، لا لن تفصح فهي حيية تراعيني، ستقول لنفسها: جدي يتعثر، يتوهم في نفسه القدرة على جمع خيوط قرنين من الزمان وفتلها في حبل واحد، ويقول شدوا! شاخ جدي، سحبته

في هذا الكتاب الخفيف المصنَّف ضمن أدب الرحلات ينقل لنا الكاتب تجربة عشرة سنوات قضاها في الولايات المتحدة الأمريكية لنعيش معه التفاصيل بدءًا من ليلة الرحيل التي اتشحت بدموع والدته وانتهاءً بقرارا العودة إلى الوطن.

يروي لنا هذه الحكاية "ناثان" بائع صكوك التأمين المتقاعد مبكراً والناجي من مرض سرطان الرئة، بعد أن دمر حياته الزوجية ودمر علاقته مع ابنته الوحيدة، يحاول أن يكتب كتاباً عن الحماقات البشرية.

يُصاب الكاتب "سيدني أور" بمرضٍ شديد ويفقد قدرته على الكتابة ليواجه حالةً من الرُّعب الدفين..رعبٌ يعكس حالة الإنسان عندما لا يحلم...رعبٌ خفيّ يُسبغ بظلاله على الرواية بشكلٍ عام.

من "نوّة" إلى "ملاك" ثمَّ "لالو" إلى "لوليتا" هكذا تغيّرت حياة بطلة هذه الرواية والتي كانت أو أصبحت عارضة أزياء تتلوَّن أسماؤها بتلوّن ألبستها وعطورها والأماكن التي تسكنها ، فبين فرانكفورت وباريس وجاكرتا وطوكيو هناك

أخذ الحقيبة وزحف إلى السرداب ليخرج منه بعيدًا عن هذا المكان الملعون، لكنّه قبل أن يبدأ بالزحف داخل السرداب سمع ذلك الأنين مرةً اخرى فوجّه الضوء ناحية الصوت ليجد هيكلًا عظميًا يجلس منتحبًا بجوار جثّة الرجل الذي سبقه وقد أجلسه إلى جواره وهو ينظر غليه مشيرًا بيديه لنجدته.

مثلما تُحيل أوديسة هوميروس إلى ملحمته الكبرى الإلياذة، تُحيل هذه الوقائع المفقودة إلى ملحمة إبراهيم الكُوني الكبرى "المجوس" فجميع أبطالها هم شخصيات موجودة أصلاً في رواية الأم، ولكنها هنا تضيء أبعاداً جديدة لفهم تلك الشخصيات والأحداث، وتكشف بتفاصيلها عوالم روحية مختلفة.

يصف المؤلف بيل برايسون نفسه بأنه الرحّالة المتردد، ولكن حتى حين يبقى آمناً في المنزل فإنه لا يستطيع أن يوقف فضوله حيال العالم الذي حوله...لذا فإن كتاب "موجز تاريخ كل شيء تقريباً" هو بحث هدفه فهم كل شيء سبق أن حدث منذ الإنفجار الكبير حتى نشوء الحضارة؛ كيف أتينا من العدم، إلى هنا، حيث صرنا ما نحن عليه...

تدور أحداث هذه الملحمة الحقيقية في عام 1555، على جزيرة صغيرة في خليج جوانابارا في ريو دي جانيرو، حيث قامت قوة استكشافية فرنسية، مكونة من بحارة وحرفيين وكهنة ومدانين سابقين وفارس. كانوا يهدفون إلى إنشاء مستعمرة فرنسية في هذه القارة الغنية البعيدة للتنافس مع البرتغاليين، وإلى تحويل الهنود إلى المسيحية.

وقعت عينها على تلك الحلقة البراقة ملقاة في الفلاة فلم تقاوم جدة الزعيم والتقطتها، لربّما فطنت إلى أنَّ تلك الحلقة من المعدن المحرم، وتغاضت، وقد تكون خالتها فعلاً من النحاس... ظنّت أنها فرت بصيدها حتى جاءتها تلك المرأة بارعة الحسن، فارعة القامة، مقوسة الحاجبين.. أقبلت عليها وهي تخض اللبن وقت الغسق وطلبت منها أن تعيد الحلية التي سلبتها دون وجه حق! وعندما استدارت الغريبة موليةً شاهدت الجدة ذلك الذيل الطويل المتدلي خلف تلك المرأة.. فتأكدت أنها ليست من بني البشر!!"

مجموعة من الجن يدعون ملائكة نصيبين طافو بالأرض سنوات وسنوات وتاهو وعادو ورجعو وبحثو إلى أن وجدو ما يريدون الرحمة المهداة للعالمين فهدى الله قلوب من هدى منهم واطمأنت نفوسهم بالإيمان وانشرحت صدورهم...

هل صدفَ أن قابلت شخصًا لأول مرة وشعرت بأنَّ وجهه مألوف؟ هل حلمت مرةً بشخصٍ لم تقابله في حياتك أبدًا وعشت معه تفاصيل الحلم ثمَّ حدثَ أن قابلته بعد أيام ولأول مرة في حياتك؟ ما علاقة ذلك بالحاسّة السادسة؟ وهل هذه الحاسّة موجودة فعلًا؟ هل يمكن اكتسابها أو تعلّمها؟.

كان "عماد" يفكّر أثناء بحثه عن بيت بمكانٍ هاديء وأجرته قليلة؛ يستطيع الدراسة فيه والوصول إلى الجامعة ولم يخطر بباله كلّ تلك الأهوال التي شاهدها في القصر العجيب بدءًا من صوت الأنين الذي لا ينقطع وانتهاءً بذلك العجوز الكيميائي الذي يصنع الإكسير العجيب..

يضيق الوطن بأبناءه فيدفعهم لهجرته بحثًا عن وطنٍ يحققون طموحهم فيه ...

حينما وصل البحارة قرب الأشجار التي تحيط بالمكان الذي اجتمع فيه الهنود، وقعت أعينهم على منظر رهيب! كان هناك ما يقارب العشرين شخصًا يجتمعون حول نار موقدة، ينتظرون بفارغ الصبر أن يملؤوا بطونهم من الشواء الذي يكاد ينضج في سيخ كبير. لم يكن الشواء حيوانًا بريًّا بل جثتين بشريتين!! ....