新着

"الباقي من الزمن ساعة" قصة ملحمية أخرى من ملحميات نجيب محفوظ تتناول حياة حامد برهان و زوجته سنية المهدى و أيقونة رائعة الجمال عن حلوان الثلاثينات فيما يعد خروجا غير معتاد لنجيب محفوظ عن مسرح معظم رواياته المفضل و هو العباسية.

رواية ترصد خمس سنوات من حاضر الثورة السورية. تحديدًا في عمق البادية السورية، حيث سيطرت الجماعات المسلحة على مناطق وبيوت كثيرة وحولتها إلى معسكرات حرب. تكتب الروائية لينا هويان الحسن، عن روح أخيها ياسر الحزينة، الذي فقدته بعد اختطافه وقتله من قبل الجماعات المتشددة دينيًا. يلقي الواقع بظله على أحداث الرواية، حاضرًا وماضيًا؛ حيث نتوغل في تقاليد المجتمعات البدوية، مع قصص فتيات قتلن باسم الشرف، ودفن في آبار ومغارات رومانية قديمة صارت تسمى باسماء من امتزجت دمائهن البريئة بالتراب!

يسافر «خالد» الصحفي الجزائري إلى فرنسا ليُكرَّم بمناسبة حصوله على جائزة أحسن صورة صحافية في مسابقة دولية. وأثناء تواجده في باريس نتابع الأحداث ونتعرف على تاريخه السابق ونظرته للوطن وأفكاره حول الاغتراب، وتنطلق الأحداث وتتوالى الشخصيات لاستكمال الحكاية. ويخبرنا خالد بلغة الأشواق والمكابدة والحزن والألم، أنه يعشق «حياة» المرأة الغائبة التي ألهبت خياله، وعاهد نفسه على عدم نسيانها لأنها كالحياة لا يملك حيلة إلا أن يعيشها. يجمعهما القدر مرة أخرى، فهل سيكون لقاءهما عابر أم سيكون سببًا في تحول حياتهما؟!

و ليست "ذوبان الثلوج" مجرد وثيقة اجتماعية و سياسية، لكنها عمل فني متكامل، ينبض بالتقاليد العريقة للأدب الروسي التقليدي، و أدب دوستويفسكي و تشيكوف و تولستوي، الذي يعرض مأساة الإنسان، و بحثه الأزلي الأبدي عن حقيقة نفسه، و حقيقة العالم.

كان كلب الزعيم من فصيلة "البيتبول"، رمادي اللون، ببقعة بيضاء دائرية كبيرة بين عينيه تميزه عن باقي كلاب فصيلته، أهداه له سياسيٌّ أمريكي صديق، وحينما أراد الزعيم وزوجته أن يختارا له اسمًا، اتفقت خواطر الاثنين بعد يومٍ من التفكير، على تسميته"بريجنيف" على اسم الزعيم السوفيتي الشهير، فقد كانت للكلب النظرة الشامخة البلهاء ذاتها التي تميَّز بها "بريجنيف".

كنك ستفعل" رواية مليئة بالظلال والأضواء رواية الكاتب الإيطالي جوزبِّه كاتوتسيلا، رواية بسيطةٌ مثل كلِّ الأشياء التي تسبر الأعماق تتصدى الرواية لعنصرية شريحة من المواطنين في المجتمعات الغربية ضد اللاجئين الباحثين عن الأمان ولقمة العيش. وفي الرواية يكتشف أهالي بلدة إيطالية يبلغ تعداد سكانها 200 نسمة فقط، ويقطنون في 50 منزلًا، بالصدفة وجود عائلة من المهاجرين غير الشرعيين مختبئين داخل البرج النورماندي الأثري، ما يثير سجالًا غير مسبوق يوتر أجواء البلدة الهادئة. وينشغل أهالي البلدة الصغيرة بقضية اللاجئين، ليغرقوا في ثنائية وهمية، صاحب الأرض والمهاجر، مبتعدين عن.

"Eroi" ai fostului regim politic, "oamenii muncii" ce locuiesc intr-o mahala a unui oras de provincie sint acum "balastul" noii ordini, pensionari sau someri. Azvirliti de istorie la periferia lumii, isi petrec timpul in aburi de alcool si zumzet de palavre. Pe masura ce personajele se adincesc in discutii, realitatea lasa locul unei lumi formate din amintiri distorsionate, nostalgii, fantasme, frustrari, stereotipuri, proiecte si fantezii excentrice.

حول الكتاب: سنة 1997 اختيرت هذه الرواية ضمن أفضل خمس روايات صدرت بفرنسا ، وهي رواية سياسية اجتماعية ، تنقد الوضع الجزائري من الداخل وتعري الأمراض الحكومية بالدرجة الأولى ، ومن ثم العاهات الثقافية المسّيسة .

Jaclyn Taylor’s life is curated to absolute perfection. Despite having secret political ambitions of her own, the only way the Washington darling will have a seat at the table is on the arm of a Senator, Vice President, or if she plays her cards right, as the wife of the next President of the United States. Engaged to presidential hopeful Christopher Blake, everything is falling into place for Jaclyn. Until he doesn’t show up on their wedding day.

In a near-future Jerusalem, harrowing omens plague the city: a desecrated altar, an unbearable stench, a rampant famine. Shaken but devout, Jonathan, the royal family's third son, continues to hold services and offer animal sacrifices at the prophesied Third Temple, built to consecrate the founding of the new Kingdom of Judah. His father, Israel's self-appointed king, has abolished the Supreme Court. The Torah is the law of the land, and only people of the Jewish faith are allowed in.

Emma wakes up one morning to an apocalyptic world. The cosy existence she shares with her grandmother, a famous retired actress has been shattered: there's no telephone, no radio and an American warship sits in the harbour. England has withdrawn from the European Common Market and, on the brink of bankruptcy has decided that salvation lies in a union—political, military and economic—with the United States. Theoretically it is to be an equal partnership, but it soon begins to look like a takeover bid.